مع كل زيارة لنا إلى  افتتاح احد المشروعات في مديريتنا الجميله مديرية المسيمير  نحرص على عقد لقاء مع مجموعة من المهندسين والمشرفين المنفدين للمشروع حرصا منا على الاتقان في العمل ، وهذه المرة كان لقاءنا مع كوكبة جمعتنا بهم واحدة من أماسي عدت تدخلات في المديرية المعطائة
فالمسئوليه  مؤشر صادق وحقيقي للواقع والمستقبل، ومنجم للقدرات والكوادر الواعدة. عند من يفهم معنئ المسئوليه

تحديات كبيرة أمام كل مسئول صادق لمجتمعه ولوطنه ، وصانعي الازمات هم لازوال لا محال لانهم بدون  هوية ظاهرة مع اهتزاز الروح الوطنية الصحيحة في وجدانهم، فبرزت مشاريع متباينه، وألوان مختلفة أفرزت هذه الواقع.
تحديات اقتصادية كبيرة، ومعارك سياسية متعددة تستهلك جزء من أذهانهم وأوقاتهم، فيتسرب ربيع أعمارهم دون أن يشعروا.وهم معاول هدم وبنادق في اكتاف غيرهم لااكثر

مع كل ذلك فإيماننا بالشباب مديرية المسيمير  يتجدد، وأمامهم الفرصة والقدرة بأن يكونوا الورقة الرابحة لإحداث التغيير.الصحيح والنافع بعيدا
عن المشاريع المشبوهه للمديرية واهلها
فأنا اليوم مدير دخل السلطة وغدا مواطنا خارج السلطة امنيتي في الحياة ان اسلم امانه المديرية يد كادر حوشبي يكمل المشوار الذي بدئناه وانتهينا الية
لكون حب مديرية المسيمير واهلها يجري في دم كل غيور ووطني علئ اهله وخدمات اهله في مديريتنا العتيقة المسيمير الذي اعطت ولم تاخذ والذي،انجبت كما هائلا من الكوادر في،شتئ المجالات والتخصصات

لا تنتظروا أحد.. وخذوا زمام المبادرة في نطاق مجتمعكم ومحيطكم بعمل مؤسسات المجتمع المدني، وخلق وإطلاق المبادرات والأفكار البناءة.

مديرية المسيمير  أمانة فى عنق صنّاع القرار أيضا، لنقترب منهم وتمكينهم وان نكون سندا ومرشدا لهم، ونستثمر هذه الطاقات لخدمة هذا الوطن، وعلى يقين بأن التغيير الحقيقي سيتحقق.

حب المسيمير يجمعنا