بيان صادر عن الأحزاب والمكوّنات والقوى السياسية في الجنوب
بسم الله الرحمن الرحيمإن الأحزاب والمكونات والقوى السياسية في الجنوب، وهي تتابع بمسؤولية وطنية عالية...
لم يحوى الأعلان الثانى للحلقة 14 الكثير من الاحداث كما كان متوقعا ولكن يمكن ان نستنتج منه عدة أحداث وحتى انه لم يحوى الا مشهدا واحد سيكون بين عثمان وعمه ديندار وبلغاى وهو شئ متوقع بعد نهاية الحلقة السابقة .وطبعا سيكون مشهد وقوع عثمان واصابتة من قبل المغول فى بداية الحلقة القادمة واليكم الان تحليل أعلانى الحلقة 14 من قيامة عثمان .
حـ 14 قيامة عثمان .. ديندار ينقذ عثمان و يهزم بالغاي :
ستبدأ الحلقة بوجود عثما نمصابا بسهم فى ساحة القبيلة ثم يخرج عمه ديندار الذى كان سببا فى أمساكه وهنا يتواعد عمه بأنه سوف يقضى عليه وعلى أبنه باتور خصوصأ بعد خروج بلغاى من الخيمة وهنا طبعا سيعاتب عثمان عمه على اتحاده مع المغول وفجأة تبدء مواجهة عثمان مع بلغاى كما يظهر فى الاعلان .وهنا سيتمكن بلغاى من أسقاط عثمان ولا يظهر كيف تم انقاذه بل ما يظهر هو فرح عمه ديندار كما يبدو من الاعلان الاول غضب يانيز وبلغاى من عثمان وهذا يدل على نجاته فما هى أحتمالات نجاته ومن هو المنقذ هنا
عودة تورغوت :
أول أحتمال والاقلل ورودا هو هجوم بامسى والمحاربين الذين ربما لن يتركوا عثمان لوحده بعدما ذهب الى القبيلة بمفرده ولكن هذا الاحتمال كما قلت أن هذا هو الاحتمال أقل ورودا لانه بعد تجهز بلغاى فأنه هناك عدد كبير من المغول للدفاع عنه .أما الاحتمال الثانى فهو قدوم شخصية مهمة من عند أرطغرل كتورغوت أو سافجى ويحضرون شئ هام من من اجل بلغاى وهو احتمال غير وارد أيضا لانه مثل بامسى والمحاربين لن يهزمو المغول الا فى حالة ان عندهم شئ قوى يوقفوهم به.
ومع هذا قد ترجع أى شخصية من عند أرطغرل بعد ان نشر تورغوت صورة له مع مدير اعماله موخرا.
خطة غوندوز من اجل أنقاذ عثمان :
أما الاحتمال الثالث والاخير وايضا المتوقع هو ديندار وغوندوز سوف يقومون بخطة سرية من اجل انقاذ عثمان سوف نعرضها لكم الان وهى كتالى حيث علمنا سابقا ان ديندار قد أرسل غوندوز الى نيقية لكى يتاجر هناك وهو شئ غير منطقى لوجود أسواق فى سوغوت فأخبرة ديندار بهذا أمام أيغول فربما لم يكن يريد معرفة أبنته للخطة حتى تظل سرية أكتر وباتور يعرفها أكثر .
حيث ان ديندار يخطط من اجل هزيمة بلغاى حيث وضع فى حسبانه أستراجع القوانين من بلغاى من خلال باتور وما فعله وهنا أرسل غوندوز برسالة سرية الى قونيا عند القائد كيخاتو حتى يخبره بوجود القوانين عند بلغاى .وهذا يعنى أن كيخاتو سيأتى أو احد قادتهم حتى يحصل على القوانين من يد بلغاى التى تظهر فى الاعلان جيث بينما يظهر بلغاى وهو سيجهز على عثمان نلاحظ نظرة كونغار وبعض الاهلى هناك لى مدخل القبيلة .
مصير بالا وقوانين جنكيز خان :
وهذا يعنى أن شخص ما هنا قد جاء الى القبيلة وسيتوقف بلغاى ويملك عثمان فرصة حتى يهرب من تحت يد بلغاى حيث ربما سنرى أحد قادة كيخاتو يأخذ القوانين من يد بلغاى ولن يكون غوندوز هناك حتى لا يعرف بلغاى انه وراء الامر وبالنظر الى أبتسامة ديندار فى الاعلان نعتقد انه يبتسم ليس من اجل القضاء على عثمان ولكن ينظر الى شخص أخر قادم من مدخل القبيلة فمستحيل أن يصل كره ديندار الى محاولة قتل أبن اخيه من طرف شخص يكرهه وربما يكون القادم شخص اخر وطبعا سيعلم بلغاى من زهرة ان غوندوز هو من وراء هذا الامر وهو من أخبر كيخاتو بالقوانين .اما بالا فربما ينقذها والدها الشيخ اديب على او عثمان أو اننا سوف نرى مفاجاءة أخر ىمتعلقة بتورغوت مثلا او سامسا .
